مستقبل مهنة الطب - An Overview
مستقبل مهنة الطب - An Overview
Blog Article
وتابع نفس الدكتور بجامعة "شوا" في يوكوهاما أن هذا النظام الجديد سيسمح "بالاستئصال الكامل للأورام الحميدة الغدية (سرطانية)، ويمنع استئصال السليلة" مؤكدا في نفس الوقت اعتقاده بأن "هذه النتائج مقبولة للتطبيق السريري" وأن الهدف المباشر منها هو الحصول على الموافقة التنظيمية لنظام التشخيص.
كما هناك اختبارات أخرى يمكنك الخوض فيها ومن الجيد أن تجري أكثر من اختبار، الاختبار الثاني اضغط هنا.
في المستقبل يمكن للمساعدين الصحيين الرقميين وروبوتات الدردشة الطبية أن تقلل من العبء على الأطباء العامين بشكل كبير. في المستقبل ، يمكن للمرضى اللجوء إلى روبوتات المحادثة بأسئلة أبسط حول صحتهم أو عن أدوية معينة أو إدارة شؤونهم الإدارية.
إقرأ أيضاً: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحقيق تقدم في مجال الطب والعلوم الحيوية؟
يساعد أطباء وجراحي العيون في معالجة الأمراض التي يمكن أن تُصاب بها العين مثل الرمد أو الالتهابات أو عمل العمليات الجراحية لتصحيح النظر وزراعة العدسات ومعالجة السويرق (المياه السوداء) والسّاد (المياه البيضاء) وأمراض الشبكية والعصب البصري والأمراض الأخرى.
يهتم هذا التخصص في الكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية وعلاجها والوقاية منها، لأنه يعمل عن كثب مع المرضى، ويدرس تاريخهم الطبي، ويقوم بإجراء فحص بدني كامل.
اهتم أكثر بالقراءة عن أطباء تميزوا في التخصص الذي تدرسه.
يدعم الذكاء الاصطناعي خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، وهذا يسمح للمرضى بالتشاور مع المتخصصين في الرعاية الصحية من نور الامارات منازلهم.
لقد قدَّم الذكاء الاصطناعي في الطب فوائد عديدة، ومن ذلك:
اطلع على الإنجازات الطبية التي حققتها البشرية باستمرار.
لكن الشركات مازالت تتعامل بحذر مع هذا المجال المعرفي إذ أن هذه التكنولوجيا لم تثبت بعد أنها قادرة على جلب جزيء جديد من شاشات الكمبيوتر وتحويله إلى واقع في المعامل وأخيرا إلى منتج دوائي في الأسواق.
يعتبر أيضًا أحد أفضل وأهم التخصصات الطبية، حيث يتضمن الرعاية بشكل متساوي وغير مجدول للمرضى المصابين بأمراض أو إصابات تتطلب التدخل الطبي الفوري. أطباء الطوارئ هم أول المسؤولين في التحقيقات والتدخلات لتشخيص أو علاج المرضى بطريقة ذكية (يتضمن الإنعاش الفوري والعمل على استقرار الحالة) بالتعاون مع أطباء من تخصصات أخرى واتخاذ قرارات متعلقة بحاجة المريض للتدخل الجراحي أو التنويم في المستشفى أو الخروج من المستشفى.
وفي النهاية، يرى أنه بالإمكان مستقبلا إجراء فحص واسع النطاق فيما يتعلق بمخاطر مشاكل الأوعية الدموية، وذلك عن طريق استخدام قواعد بيانات ميديكير، ثم الاتصال بالأشخاص المصنفين على أنهم معرضون للخطر، لإجراء فحص كامل للقلب والأوعية، لتحديد الوقاية الأكثر ملاءمة لحالة كل منهم.
لا تجعل مقارنتك بالآخرين مجالا لجلد الذات أو للتأثير على نمط حياتك.